إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • راتينج: وهو الراتيانج أيضاً وهي الرجينة والرشينة أيضاً عند عامة الأندلس، وهو صمغ الصنوبر وسيأتي ذكره مع أنواع العلك في حرف العين، ومن الناس من يسمي أنواع العلك كلها راتينجا إلا حنيناً فإنه يوقع هذا الاسم على القلفونيا خاصة ويسمي سائر أنواعها علكاً.






    تعليق


    • رانج: هو النارجيل عن أبي حنيفة وسنذكره في حرف النون إن شاء الله.






      تعليق


      • راطيني: هو اسم لجميع العلوك باليونانية.






        تعليق


        • رازقي: أمين الدولة بن التلميذ: هو السوسن الأبيض ودهنه هو دهن الرازقي. ذكر أبو سهل المسيحي صاحب كتاب المائة وعبيد اللّه بن يحيى صاحب كتاب الاختصارات الأربعين، وذكر ذلك من أصحاب اللغة صاحب كتاب البلغة، وذكر غيرهم أن القطن يسمى رازقي في القرى. وقال السكري: إن الكتان أيضاً يسمى الرازقي، وأما استعمال الأطباء لهذا الاسم فعلى ما ذكرت، وإنما ذكرت ذلك لأن بعض من لا خبرة له ادّعى أن دهن الرازقي يتخذ من فقاح الكرم الرازقي، وبعضهم ادعى أنه دهن بزر الكتان، وإنما هو دهن السوسن الأبيض.






          تعليق


          • ربيثا: التميمي: هو نوع من الأدام يتخذه أهل العراق هو والصحناة جميعاً من صغار السمك. ابن ماسويه: تنفع المعدة وتجفف ما فيها من الرطوبة، ولا سيما إذا أكلت بالصعتر والشونيز والكرفس والسذاب مهيجة للباه. البصري: هي أحر من الأربنان. الرازي في كتاب دفع مضار الأغذية: وأما الربيثا فالقول فيه كالقول في الصحناة غير أنها أسرع نزولاً، ولها أن ترفع البخر المتولد عن البلغم العفن في المعدة والخل يكسر من عادية ذلك كلها، وإعطاشها وعادية جميع الكواميخ جدّاً.






            تعليق


            • ربل: أبو العباس الحافظ: هو نبات باسم عربي ورقه شبيه بورق الأوفاريقون الصغير إلا أنه أشدّ خضرة منه وأكثر جعودة وهي متكاثفة على الأغصان في أعلاها زهر أقحواني الشكل صغير ذو أسنان يشاكل رائحة القيصوم وطعمه. أوله راء بعدها باء بواحدة مفتوحة ثم لام وهي عندي من أنواع البرنجاسف. لي: حدثني عن هذا الدواء بالديار المصرية من أثق بقوله من الأمراء وهو أحد أولاد البراغثة، وكان ذلك في محروسة بلبيس أنه مجرب عندهم بالنفع من نهش الحيات والأفاعي يسقى منه المنهوش وزن درهمين، فيتبين له أثر عجيب وعرفني به سلمه الله.






              تعليق


              • ربرق: أبو حنيفة: هو عنب الثعلب عند أهل اليمن.






                تعليق


                • رته: هو البندق الهندي وقد ذكرته في الباء.






                  تعليق


                  • رثم: ديسقوريدوس في الرابعة: هو تمنش له قضبان طويلة ليس فيها ورق صلبة عسرة الرض تربط بها الكروم، وله خمل وغلف شبيهة بغلف الحب الذي يقال له فاشلبوش وهو حب شبيه باللوبياء وفي الغلف بزر صغير شبيه بالعدس، وله زهر أصفر شبيه بالخيري. الغافقي: هذا هو الرثم الأسود ومن الرثم صنف آخر وهو الأبيض وهو أشد بياضاً من الأول، وله زهر دقيق أصفر يخلفه حب بين الاستدارة والطول صلب ذو غلف. جالينوس في الثامنة: ثمرة هذا وعصارة أطرافه قوتها جاذبة شديدة الجذب. ديسقوريدوس: وثمرة هذا النبات وزهره إذا شرب منها خمس أوثولوسات بالشراب المسمى مالقراطن يقيئان مع تمدد شديد كما يقيء الخريق بغير شدة، وأما الثمرة فإنها تسهل من أسفل، وإذا أنفعت القضبان ثم دقت واستخرجت عصارتها ثم أخذ من العصارة مقدار قواقوبوش وشربه على الريق الذين بهم عرق النسا كان لهم علاجاً نافعاً، ومن الناس ينقع القضبان في ماء الملح أو ماء البحر، ويحقنون به الذين بهم عرق النسا فيسهلهم دماً وخراطة. الغافقي: يجلو النمش إذا تضمد به ويقال أنه ينفع من عضة الكلب الكلب. الشريف: إذا ابتلع من حبه إحدى وعشرون حبة في ثلاثة أيام على الريق نفعت من الدماميل.
                    رقال: يقال على الحيوان المعروف وعلى نبات أيضاً ينفع من نهشته، فسمي باليونانية باسمه وهو فاليجقن وسيأتي ذكره في الفاء.






                    تعليق


                    • رجل الغراب: ديسقوريدوس: هو نبات مستطيل منبسط على الأرض مشقق الورق ويطبخ ويؤكل وأصله يصلح لمن به إسهال مزمن ووجع البطن. جالينوس في السابعة: وأصل هذا النبات قد وثق الناس منه بأنه إذا أكل نفع من استطلاق البطن. بولس: أصلها إن أكل نفع من القولنج من غير أن يضر. عبد اللّه بن صالح: ولقد جربت منه ما أذكره كنت أخدم العشب مع رجل بربري وأنا إذ ذاك فتى فطرقني وجع في الصلب وفي سائر الأعضاء كالإعياء فلم أقدر على الخممة فسألني عن شأني فأخبرته فقال: خذ هذه وناولني رجل الغراب المذكور وأطبخها مع رأس عنز واشرب المرقة وكل اللحم فانصرفت إلى منزلي وفعلت ذلك فبرئت وكان لي والدة وكان بها إسهال البطن المزمن أكثر من خمس وعشرين سنة فقالت لي: إسقني من ذلك المرق عساه ينفعني فشربت منه فنفعها وانقطع الإسهال عنها. التميمي في كتابه المرشد: رجل الغراب يسمى بالشام رجل الزاغ ومنابته في بعض ضياع البيت المقدس بضيعة تسمى بوريس وما حولها وهذه الضيعة في شرقي البيت المقدس منه على ميل الطريق وهي نبتة تطول على وجه الأرض شبراً أو شبراً ونصفاً وورقها شديدة الخضرة تضرب في خضرتها إلى السواد في شكل ورق الرشاد البستاني وكل ورقة من ورقها مشقوقة شقين يكون منها ثلاث ورقات دقاق في الوسط أطولهن واللتان تليانها هما أقصر منها كمثل أصابع رجل الغراب سواء، ولها في الأرض أصول غائرة في التراب هي في شكلها إلى الإستدارة ولكنها مفجرة يكون الأصل منها ذو زوائد مدوّرات في شكل التوتيا البحري سواء وظاهرها يضرب إلى الصفرة فإذا سحق كان عند سحقه أبيض شديد البياض كمثل بياض سحيق السورنجان وفي طعم ورقها حرافة قوية وفيه قبض يسير وقد يأكله أهل البيت المقدس وأهل ربقة وضباعة مسلوقاً بزيت الأنفاق والملح فينفعهم من وجع الظهر والأوراك والركبتين نفعاً بيناً. وأما أصلها فكثيراً ما كنت أنا آكله وفي طعمه حلاوة يسيرة وحرافة كحرافة طعم الجزر الحريف وقبض يسير، وهي حارة في الدرجة الأولى في آخرها يابسة في أول الدرجة الثانية، والشربة منها لعلة النقرس مفردة من درهمين إلى ثلاثة دراهم مسحوقة منخولة، فإن جعلت في أخلاط بعض الحبوب النافعة. من أوجاع المفاصل فمن درهم إلى مثقال وليست تحل الطبيعة إلا حلاً يسيراً لا خطر له، وقد يتخذ من هذه النبتة عصارة وتجمد لتكون معدة لوقت الحاجة إليها بأن يؤخذ جملة من ورقها مقتلعة بأصولها تكون في الجملة خمسة وعشرين رطلاً بالبابلي وتلقى في هاون حجر بعد غسلها من الطين والتراب وتدق بدستج خشب دقاً ناعماً ويعتصر ما فيها من الماء، ثم يعاد دق الثخين ثانية بيسير من الماء الملح لتخرج قوّته ويعتصر ويرمى بالثخين ويجمع الماءان في قدر برام أو طنجير ويرفع على نارها دية فيغلى حتى يذهب من الماء الثلثان ويبقى الثلث، ثم يسكب في جامات زجاج أو صحاف ويجعل في الشمس إلى أن يجمد ويحرك في كل يوم بإسطام نحاس صغير حتى ينعقد ويختلط ناشفه برطبه، ولا يزال كذلك يشمس إلى أن ينعقد ويصير مثال الشمع إذا أمسكته بيدك لم يلتصق بها منه شيء، فإذا تكامل فعند ذلك يتخذ منه أقراص وتنظم في خيط وتعلق في الشمس فإذا تكامل جفافها فعند ذلك ترفع لوقت الحاجة إليها، فإذا احتيج إليها فتحل بالماء وتطلى على المفاصل بريشة فإن كان الوصب يشكو ضربان المفاصل وشدة وجعها فيذاب في وزن درهمين في هذه العصارة بعد حلها بالماء وزن درهم من لحاء أصل هذا السابيزج وهو اليبروح بعد أن تنعم دقه وتحله وتخلطه وتلقيه على المفاصل فإنه يسكن الوجع ويزيله بإذن الله تعالى.






                      تعليق


                      • رجل الجراد: ابن سينا: هي بقلة تجري مجرى البقلة اليمانية تنفع من السل، وطبيخها ينفع منفعة السرمق وغيره في حميات الربع والمطبقة والمطريطارس.






                        تعليق


                        • رجل الأرنب: قيل: إنه النبات الذي سماه ديسقوريدوس باليونانية لاغوين وسنذكره في حرف اللام.






                          تعليق


                          • رجل الحمامة: هو الشنجار عند عامة الأندلس، وسيأتي ذكره في الشين المعجمة.






                            تعليق


                            • رجلة: هي البقلة الحمقاء، وقد ذكرت في الباء.






                              تعليق


                              • رجل العقاب ورجل العقعق ورجل الزرزور: وهو رجل الغراب المتقدم ذكره، وأما أهل مصر فإنهم يسمون الدواء المسمى بالبربرية آاطريلال وهو حشيشة أيضاً برجل الغراب.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X