إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مجموعة أخبار جديدة عن البعثات و المكتشفات في سوريا

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العثور على ثلاثة قبور تعود للعهد البيزنطي في وادي الذهب بحمص


    13/تشرين الثاني/2009

    ثلاثة قبور تعود إلى العهد البيزنطي عَثرت عليها شعبة التنقيب الأثري في دائرة الآثار والمتاحف في حمص، في كهفٍ بحيّ وادي الذهب، يضمُّ مدفناً فيه معزبة تحوي ثلاثة قبور وقبراً إفرادياً، وجميعها غير منجزة لأنّه لم يتم الدفن فيها.

    وعن كيفية العثور على هذه القبور، أوضح المهندس فريد جبور -رئيس الدائرة-، وفقاً لما نقلت وكالة الأنباء سانا، أنّه عُثر على هذه القبور خلال أعمال الحفريات التي تجريها الشركة العامة للدراسات المائية في مشروع لدرء السيول، حيث باشرت شعبة التنقيب بالأعمال اللازمة في الموقع المذكور.
    إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

    تعليق


    • العثور على مدفن أثري يعود إلى الألف الثالث ق.م في قرية أورم الصغرى بحلب


      18/تشرين الثاني/2009

      مدفن اثري يعود إلى الألف الثالث ق.م، عثرت عليه مديرية آثار حلب في قرية أورم الصغرىبحلب، وذلك أثناء بناء مسجد في القرية.

      وعن طبيعة هذا المدفن، أوضح الدكتور يوسف كنجو -رئيس شعبة التنقيبات الأثرية في المديرية، وفقاً لما نقلت وكالة الأنباء سانا، أنّ المدفن يظهر على شكل بئر مربعة الأضلاع، ويحتوى على ست جرار فخارية، وأنّ هذه هي المرة الأولى التي تكتشف فيها آثار تعود إلى الفترة المذكورة في المنطقة بعد اكتشاف مدفن أثري العام الماضي يعود إلى الآلف الثالث في المدينة الصناعية شمال حلب، ما يدل على التطور والازدهار الحضاري خلال تلك الفترة.


      إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

      تعليق


      • مشكور اخي الوليد على اخر الاخبار
        [SIZE=7][/SIZE]

        تعليق


        • والله يااخي الوليد ان اكتشاف العثور على جرار فخارية استخدمت كقبور للأطفال في تدمر شيء مذهل جدا لم اسمع قبل بمثل هذا الشيء فكرة رهيبة من ابناء تدمر حتى طريقة اغلاق القطعةفكرة جميلة حقا
          [SIZE=7][/SIZE]

          تعليق


          • طبعا أخي اللورد...

            هذه هي طبيعة السوريين منذ القدم, خلاقين في فنون الحياة...
            إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

            تعليق


            • اكتشاف مدفن أثري يعود للفترة الرومانية في حماة
              الاخبار المحلية

              أعلنت دائرة آثار حماة اكتشافها مدفنا اثريا يعود إلى الفترة الرومانية يحتوي على ستة قبور موزعة على ثلاثة جهات مختلفة في قرية معرين الجبل الواقعة إلى الجنوب الشرقي من مدينة حماة.


              ونقلت وكالة الأنباء السورية(سانا) عن رئيس دائرة آثار حماة جمال رمضان الأربعاء قوله إن "المدفن يحتوي على ستة قبور موزعة على ثلاثة جهات ويوجد في كل جهة قبران" مشيرا إلى أن "النصف السفلي للقبور محفور ضمن الصخر والنصف الآخر مبني من الحجر الكلسي الصلب وهو يعود للفترة الرومانية".
              وأضاف رمضان أنه "تم تشكيل بعثة وطنية طارئة للبدء بأعمال التنقيب عقب ظهور ثغرة جراء أعمال حفر خطوط لشبكة الصفر الصحي في أحد الشوراع وسط قرية معرين" مشيرا إلى أن " أعمال التنقيب أسفرت عن كشف مدفن قديم مبني من الحجارة الكلسية بارتفاع ثلاثة أمتار وطول 2.5 مترا، وسقفه على شكل قبو نصف دائري، وبعمق نصف متر عن سطح الأرض، بحيث يتم النزول إليه من الخارج من خلال عدة درجات محفورة بالصخر مع وجود درجتين تسمحان بولوج المدفن من الداخل".
              وتم العثور ضمن المدفن على 45 سراجا فخاريا كانت تستخدم في الإنارة والطقوس الجنائزية خلال تلك الحقبة الزمنية، بالإضافة إلى مجموعة أوان زجاجية تتميز بالدقة في تصنيعها من حيث السماكة التي لا تتجاوز 1 ملم، كما تم العثور على بعض القطع المصنوعة من معدني البرونز والحديد.
              ولفت رمضان أن "الدراسات التي أجريت على اللقى والمكتشفات الأثرية أثبتت أن المدفن يعود إلى الفترة الرومانية، وأعيد استخدامه في الفترة البيزنطية" مشيرا إلى أن "بوابة المدفن مرت خلال مرحلتين زمنيتين، هما الرومانية والتي تتجسد في الباب الأساس للمبنى، والمرحلة الثانية البيزنطية والتي تتمثل بإضافة كتلة مدخل المدفن، التي تحوي على نقش صليب في الوسط وبجانبه إلى اليسار كتابات يونانية، ووجود دعامتين وباب حجري بازلتي ظهر فوقه شكل صليب وبعض الرسوم البيزنطية".
              وتحتوي سورية على الكثير من الآثار التي تعود إلى عصور قديمة، نتيجة لموقعها الجغرافي ولكونها مركزا قديما مهما بالنسبة للحضارات المتعاقبة، ويتم اكتشاف هذه الآثار والإعلان عنها سواء عن طريق بعثات التنقيب المتواجدة على الأراضي السورية أو عن طريق مديريات الآثار في المحافظات.
              يشار إلى أن هذا الاكتشاف هو الثاني من نوعه خلال الشهر الحالي، بعد اكتشاف مدفن اثري يعود إلى الألف الثالثة قبل الميلاد في قرية أورم الصغرى في محافظة حلب.
              إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

              تعليق


              • العثور على لقى أثرية مهمة تعود إلى الفترة العباسية في تل دامر الأثري شمال الرقة




                عدد من اللقى الأثرية المهمة التي تعود إلى الفترة العباسية، عثرت عليها البعثة الأثارية الوطنية العاملة في تل دامر الأثري، الواقع على نهر البليخ شمال مدينة الرقة، وذلك في مبنى كبير من الآجر يتألف من أربع غرف وباحة واسعة ضمنها بئر ماء بعمق 5,8 م.

                وعن هذه اللقى، قال :محمد الجاجان -مدير البعثة-، وفقاً لما نقلت وكالة الأنباء سانا: «تم العثور في الموقع المذكور على الفخار المزجج، ونقود، وملقط ومسلات، برونزية». وأضاف الجاجان أن للموقع أهمية بالغة لوقوعه بالقرب من الخط التجاري الذي يربط سامراء بمنطقة
                رأس العين، وخرائب سيار، ثم حصن مسلمة بن عبد الملك شمال المدينة. كما وأكد جاجان أن الاكتشافات تدل على أنّ أهالي دامر برعوا بصناعة الفخار الذي يمتاز بألوانه الجميلة البراقة وزخرفته البديعة التي تدل على رقي هذه الصناعة.



                إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                تعليق


                • أعمال التنقيب للبعثة السورية-الإيطالية في أحد المنازل التدمرية الأثرية


                  28/تشرين الثاني/2009

                  أنهت البعثة السورية-الإيطالية المشتركة أعمال موسمها التنقيبي الثاني في الحي الجنوبي الغربي من مدينة تدمر الأثرية في أحد المنازل التدمرية الذي يعود للعصر الروماني، حيث كان الموسم الأول في عام 2008. وقد تمَّ الكشف خلال الموسم الحالي عن بعض الحجرات السكنية المتوضعة بجانب بهو الأعمدة.

                  عن هذا الكشف، تذكر ماريا تيريزا -مديرية الجانب الإيطالي للبعثة- أن النتائج التي تمَّ التوصل لها في هذا الموسم مهمة جداً، لا سيما بعد الكشف عن بعض الحجرات بشكل كامل وملاحظة وجود مرحلتين لاستخدام المنزل آخرها في
                  العصر البيزنطي. وفي هذا السياق، تقول تيريزا: «لقد تمَّت إعادة استخدام الحجرات بعد إجراء بعض الإضافات واستخدام قطع حجرية أقدم في بناء الجدران. كما تمَّ الكشف عن العديد من القطع النقدية المؤرخة على العصر البيزنطي، وكسر فخارية، وأسرجة، وكسر زجاجية. وهذا من شأن هذا الاكتشاف أن يحدد لنا بدقة تاريخ استخدام الحجرات وتاريخ التعديلات التي حصلت على المنزل. كما وقد تمَّ الكشف عن بعض أجزاء مذابح نذرية مرمية فوق أرضيات الحجرات ولسيت في مكانها الأصلي. إننا نأمل استكمال الأعمال ضمن بهو الأعمدة في العام القادم، بهدف الوصول إلى المستوى الروماني».

                  من جانبه، ذكر همّام شريف سعد -المدير الميداني مع البعثة- أن النتائج لهذا العام قد قدمت معلومات شبه كاملة عن مراحل استخدام المنزل التدمري، ويقول: «لقد تأكَّد لنا حتى الوقت الحاضر وجود مرحلتي استخدام للمنزل: المرحلة الأولى في العصر الروماني والمرحلة الثانية في العصر البيزنطي. وفي المرحلة الثانية، حدثت تعديلات كثيرة على مخطط المنزل، منها إغلاق بوابات الحجرات، ورفع مستوى الأرضيات، وإعادة طلاء الجدران الداخلية بالجص. من جهة أخرى، تم بناء جدران جديدة بقطع حجرية صغيرة الحجم في ذلك العصر بشكل عشوائي مختلف عن المخطط الأصلي، حيث تم دمج أعمدة البهو مع تلك الجدران، أي أنه تمت الاستفادة من وجود الأعمدة. من ناحية أخرى، لقد تمَّ الكشف عن أحواض جصية فوق أرضية إحدى الحجرات التي تعود للعصر البيزنطي، ووظيفة تلك الأحواض غير مؤكدة حتى الوقت الحاضر. أما بخصوص أجزاء المذابح النذرية، فقد نُقشت على إحداها خمسة سطور باللغة
                  الآرامية، وهي تقدمة للإله التدمري غير-المسمى، كما تم العثور على كتابة إغريقية غير واضحة فوق قطعة حجرية معاد استخدامها في أحد الجدران، وغير ذلك من اللُقى الفخارية والزجاجية والنقدية التي من شأنها أن تقدم إيضاحات عن النشاطات المختلفة اليومية التي كانت تُمارس داخل المنزل في تلك الفترة، فضلاً عن المعلومات المتعلقة بتقنية البناء والمخططات والمواد المستخدمة، لا سيما أن المعلومات المتوفرة عن المنازل التدمرية في ذلك العصر قليلة جداً».



                  إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                  تعليق


                  • مجموعة من المكتشفات الأثرية في تل بيدر بالحسكة




                    09/كانون الأول/2009

                    اكتشفت البعثة الأثارية السورية الأوروبية بقايا جدران لبعض الغرف التي تعود للفترة الهيلنستية خلال عملها في موقع تل بيدر الأثري في الحسكة وجداراً بطول 38 متراً وعرض مترين لمبنى كبير وهام يرجح أنه تم إنشاؤه في الفترة الأكادية وأربع غرف وزخارف مرتبطة بواجهة قاعة أحد المعابد وصل ارتفاع جدرانها إلى 4,65 أمتار، أرضياتها مبلطة بالجص وبعضها باللبن.

                    وذكرت وكالة الأنباء سانا أنّ البعثة قد اكتشفت في الجهة الجنوبية من المعبد، الواقع في الجهة الجنوبية الشرقية من المدينة القديمة نابادا، باحة تبلغ أبعادها 15 إلى 19 متراً. لها أرضية من القرميد، تتوسطها فتحة لتصريف المياه، وتحيط بالباحة غرف تقع في الطرف الشرقي والجنوبي. وتوضع على ضلعها الشرقي قاعة احتوت على مقعد ومصطبة، والجزء الأسفل من الجدران مطلية بطبقة من الجص الأبيض. كما وجاء في التقرير أنّه عثر في الضلع الشمالي على مدخل وفي الجهة الشرقية من التل تم الكشف عن قصر يحتوي على باحة مرصوفة بالقرميد يحيط بها عدد من الغرف إضافة لقبر طفل يعود للفترة الأكادية.
                    إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                    تعليق


                    • العثور عل حمام أثري يعود إلى أواخر الفترة البيزنطية وبداية العصر الأموي شرقي الضمير




                      12/كانون الأول/2009

                      عثرت بعثة التنقيب الأثارية الوطنية على حمام أثري يعود إلى أواخر الفترة البيزنطية وبداية العصر الأموي في خربة الماطرون الواقعة شرق الضمير، وذلك ضمن كتلة معمارية ضخمة يرجح أنّها قصر، وبهذا الاكتشاف تكون البعثة قد أنهت أعمال الموسم الرابع للتنقيب.

                      وعن اكتشاف الحمام قال المهندس إبراهيم عميري -رئيس بعثة التنقيب وشعبة المباني في مديرية الآثار في محافظة ريف دمشق، وفقاً لما نقلت وكالة الأنباء سانا: «إنّه تمّ اكتشاف بعض أقسام الحمام، ولاسيما الجواني والذي يضم شبكة توزيع الهواء الساخن تحت الأرضيات وفي جدران المبنى، إضافةً إلى الكشف عن بقية أجزاء الكنيسة التي بنيت بجوار الكتلة المعمارية، وإظهار بعض أجزاء الفريسك المرسوم على الجدران». كما وأوضح عميري أنّ الكتلة عبارة عن مبنى ضخم له شكل مربع طول ضلعه حوالي 200 متر عمارته تشبه عمارة قصور الصحراء الأمويّة مثل
                      قصري الحير الغربي والشرقي، وقصر جبل سيس في البادية. والمبنى مخطط مربع له أربعة أبواب في كلّ ضلع باب مزود بأبراج نصف دائرية في الأضلاع ودائرية في الزوايا في داخله مجموعة من المنشآت. إلا أنّ مخططاتها مشابهة للمباني التي شاعت في العصرين الروماني والبيزنطي واستخدمت لغايات عسكرية واقتصادية.

                      إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                      تعليق


                      • العثور على لوحة فسيفسائية نادرة في موقع تل الكسرة بدير الزور




                        13/كانون الأول/2009

                        عثرت البعثة الأثارية الوطنية على لوحة فسيفسائية في القاعة الباردة لأحد الحمامات الموجودة في موقع تل الكسرة الأثري في محافظة دير الزور، حيث تعدُّ الأولى من نوعها في آثار منطقة الفرات، وتمثل أشكالا هندسية ونباتية وأسماكاً متقابلة الرأس، بطول 44 متراً.

                        والجدير بالذكر أن
                        سورية تزخر بكم كبير من اللوحات الفسيفسائية، التي اكتشفتها البعثات الأثارية ومنها: لوحة فسيفساء نادرة بالقرب من جبلة، ولوحة فسيفساء تعود إلى الفترة البيزنطية في درعا، ولوحة فسيفساء تعود إلى القرن الخامس الميلادي بالقرب من تل مكسور، بالإضافة العديد من اللوحات المنتشرة في مختلف أنحاء سورية.

                        كما تضم مدينة تدمر الأثرية على مجموعة من التشكيلات الفسيفسائية المهمة. بالإضافة إلى
                        فسيفساء الجامع الأموي التي تعتبر امتداد طبيعي لهذا الفن الساحر في سورية.
                        إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                        تعليق


                        • مصادرة /50/ قطعة أثرية ذهبية ونحاسية في أحد المنازل بمدينة الرقة

                          وضع فرع الأمن الجنائي بالرقة يده على مجموعة من اللقى الأثرية الأسبوع الماضي في أحد المنازل بمدينة الرقة.

                          وقال مصدر من شرطة الرقة لسيريانيوز إنه "تمت مصادرة /50/ قطعة أثرية ذهبية ونحاسية تعود للعصر العباسي والأموي".
                          واعترف الحائز على اللقى الأثرية بعد التحقيق معه أنه عثر عليها أثناء حفر مجرور الصرف الصحي بمدينة الرقة قبل سبع سنوات وباع قسم منها, وذلك بحسب مصدر الشرطة.
                          يشار الى أن القطع الأثرية ذات قيمة تاريخية وأثرية ومتحفية عالية جداً وهي تستدعي التنقيب في المكان التي وجدت فيه أول مرة.
                          إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                          تعليق


                          • بسم الله الرحمن الرحيم
                            اخي الوليد
                            فعلا لا اجد الكلمات التي تعطيك حقك في هذا الموضوع الذي لم اجد له مثيل
                            انت لست مثابر فقط بل انت مجاهد في هذا الموضوع واقسم لك باني قرات الموضوع اكثر من مره من شدة اعجابي به
                            وانظر للكم الهائل من الاكتشافات التي لها بدايه وليس لها نهايه وفيها من العلم والمعلومات الرائعه ان كانت بخط اخمر او غيره وبغض النظر عن طبيعة اللقا ان كانت فخاريه او غيره.
                            ان في هذه الاثار لجمال لا يحق لاحد ان يخفيه وان العالم العربي وسوريا في قلبه مطمع العالم على مر الازمان(مهما كان نوع الطمع).
                            ومن كثرة المعلومات التي اوردتها انت فعلاً مرجعاً اثرياً وليس تاريخيا فقط
                            واسال الله ان لا يحرمك الاجر
                            اللهم نسالك علماُ نافعاً

                            تعليق


                            • اليك التصحيح اخوي الوليد
                              إلقاء القبض على تجار الذهب العباسي

                              الرقة- عارف أبو لؤي:
                              تمكن فرع الأمن الجنائي في الرقة من إلقاء القبض على المدعو رمضان /خ/ تولد 1970 في منزله الكائن شرق مدينة الرقة وبحوزته 49 قطعة نقدية ذهبية أثرية تعود الى العهد العباسي، إذ ومن خلال البحث والمتابعة ونتيجة المعلومات الوادرة الى العميد أكرم حسن بصو قائد الشرطة تفيد المعلومات بوجود شخص وبحوزته قطع أثرية ما دفع العميد نوري الفندي رئيس الفرع للتحرك بسرعة عبر خطة تكليف الرائد مصعب أبو ركبه بالتنكر بهيئة تاجر آثار والتوجه للمكان ليعرض شراء القطع بعد المعاينة، حيث تم الاتفاق وإلقاء القبض عليه وإحضاره الى مركز الفرع وبالتحقيق معه اعترف بأنه قد عثر على القطع الأثرية، وذلك أثناء قيام البلدية بحفر مجاري الصرف الصحي في تلك المنطقة وأن عثوره عليها بالصدفة، كما اعترف بإقدامه على بيع قطعه للمدعو /و-ع/ بمبلغ 28 ألف ليرة سورية، وكذلك بيع عشرين قطعة للمدعو/م-ع/، ألقي القبض على الجميع وتم استدعاء خبير المتاحف بالرقة وبعد إجراء الخبرة تبين بأن القطع النقدية تعود الى العهد العباسي. قدم الجميع الى القضاء مع المصادرات، ويذكر أن القيمة النقدية قدرت بأكثر من 50 مليون ليرة سورية!!.
                              ادعوا لي بالشهادة في سبيل الله

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة ابو رافت مشاهدة المشاركة
                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                اخي الوليد
                                فعلا لا اجد الكلمات التي تعطيك حقك في هذا الموضوع الذي لم اجد له مثيل
                                انت لست مثابر فقط بل انت مجاهد في هذا الموضوع واقسم لك باني قرات الموضوع اكثر من مره من شدة اعجابي به
                                وانظر للكم الهائل من الاكتشافات التي لها بدايه وليس لها نهايه وفيها من العلم والمعلومات الرائعه ان كانت بخط اخمر او غيره وبغض النظر عن طبيعة اللقا ان كانت فخاريه او غيره.
                                ان في هذه الاثار لجمال لا يحق لاحد ان يخفيه وان العالم العربي وسوريا في قلبه مطمع العالم على مر الازمان(مهما كان نوع الطمع).
                                ومن كثرة المعلومات التي اوردتها انت فعلاً مرجعاً اثرياً وليس تاريخيا فقط
                                واسال الله ان لا يحرمك الاجر

                                أخوي أبو رأفت لا أجد كلمات أستطيع الرد بها...

                                جزاك الله كل خير أخوي, و ما أفعله هو لوجه الله سبحانه و تعالى, ولا نريد ألا الدعاء بالتوفيق, وفقكم الله...
                                إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                                تعليق

                                يعمل...
                                X