إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مجموعة أخبار جديدة عن البعثات و المكتشفات في سوريا

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    اكتشاف مدفن روماني أثري في وجيبة مشفى المجتهد بدمشق


    يقوم مشفى المجتهد بإنشاء مبنى ملحق كمستودعات، وأثناء الحفر لأساسات هذا المبنى تم اكتشاف مدفن أثري. وقد علمنا في «اكتشف سورية» بذلك فقمنا بزيارة الموقع المذكور حيث التقينا السيد همام شريف سعد -رئيس شعبة التنقيب في دائرة آثار دمشق-، والذي شرح لنا عن كيفية الوصول إلى هذا الاكتشاف الهام قائلاً: «أثناء قيام آلات أحد المتعهدين بحفر أساسات لإنشاء مستودع، تم الكشف عن مغارة. ولدى وصول النبأ لدائرة آثار دمشق قمنا بالتوجه إلى الموقع مباشرة بهدف التنقيب المنهجي. في البداية كان المدفن منهاراً في أقسام كبيرة منه، فقمنا بتنظيف الانهيارات لإظهار معازب الدفن، ومن ثم بدأنا في أعمال التنقيب بكشف المدخل الذي يتألف من بوابة بازلتية من قطعتين: إحداهما ثابتة والأخرى متحركة، وتحمل البوابة زخارف هندسية على وجهها الخارجي. وتابعنا الكشف عن المعازب التي كانت مغطاة بألواح من الآجر، حيث بلغت أبعاد الآجرة الواحدة 30×60 سم، إلا أن المشكلة التي صادفتنا كانت كثرة الانهيارات فوق تلك الأغطية، الأمر الذي أدى إلى تخريبها وتخريب المعازب».
    عن بنية المدفن الهندسية وطريقة بنائه، فيخبرنا السيد سعد: «يتألف المدفن من حجرة جنائزية تبلغ أبعادها 6×6 متر تقريباً، ومن ستة معازب: اثنان على الجدار الأيمن، واثنان على الجدار الأيسر، واثنان في صدر المدفن مقابل المدخل. وقد عثرنا داخل تلك المعازب على هياكل عظمية بلغ متوسطها اثنين (أو ثلاثة) في كل معزب، كما تم العثور على أواني زجاجية (دماعات) مدفونة مع الجثث، وهذه الدماعات كانت تستخدم لوضع الدموع فيها عند زيارة أقرباء المتوفى ومن ثم وضعها مع المتوفى».

    أما عن أرضية المدفن وجدرانه، فيقول: «عثرنا ضمن أرضية المدفن على قبرين؛ القبر الأول يتوضع بجانب الجدار الأيمن والقبر الآخر بجانب الجدار الأيسر، إلا أن هذين القبرين كانا فارغين، ويبدو أنهما حُفرا ولم يُستخدما، حيث كانا مغمورين بالانهيارات والأتربة المتسربة مع المياه إلى داخل المدفن. تكسو جدران المدفن والمعازب طبقة من الكلس بسماكة 1سم وهي من النوع القاسي، فرغم الرطوبة العالية وشدة الانهيارات حافظت هذه الطبقة على تماسكها حتى أيامنا هذه».

    ولدى سؤاله عن الحقبة التاريخية التي يعود إليها المدفن، أجاب السيد سعد: «يعود المدفن للعصر الروماني، اتجاهه شرق–غرب، والبوابة باتجاه الشرق. نهبط من خلال عدة درجات إلى البوابة، ثم يلي البوابة درجة للولوج إلى داخل المدفن، ومخطط المدفن عبارة عن حجرة مربعة الشكل تحتوي على قبور حجرية معقودة (معازب)، وقبور فردية في أرضية المدفن. وهذا المخطط معروف في العديد من مناطق
    سورية التي تعود للعصر الروماني. ما تجدر الإشارة إليه، هو أنه بالرغم من العثور على مدافن عديدة في دمشق، إلا أن هذا المدفن يعتبر من المدافن المهمة، ولا سيما بوابته البازلتية ذات العناصر الزخرفية الهندسية. ومن جهة أخرى، تظهر أهميته في المعلومات التي قدمها عن الطقوس والعادات في تلك الفترة، حيث تبين لنا وجود عملية دفن لأكثر من جثة في المعزب الواحد على الرغم من وجود قبور فارغة، وهذا يدل على أن الجثث المدفونة مع بعضها البعض تربطها علاقة قرابة وثيقة كالأب أو الأخ أو الأم ...إلخ».

    وفي النهاية، لفت السيد سعد انتباهنا إلى «أن هذه المنطقة تُعتبر منطقة مقابر رومانية، فقد تم العثور فيها سابقاً على عدة مدافن بالقرب من المدفن المكتشف، إلا أنها لم تكن محفوظة أو تعرضت للنهب والسرقة. ومن الطبيعي العثور على مكتشفات أثرية في أي مكان يحدث فيه حفر في دمشق، أقدم عاصمة آهلة في التاريخ».

    المغارة التي تم اكتشافها قرب مشفى المجتهد

    صورة لمدخل المغارة

    بدء تنقيب بوابة المدفن

    بوابة المدفن مع بدء عمليات التنقيب

    بوابة المدفن مع تقدم عملية التنقيب وبدء ظهور الدرجات

    اكتمال ظهور الدرجات أمام البوابة

    بوابة المدفن وتظهر بعض المعازب

    بوابة المدفن وتظهر بعض معازب الدفن

    البوابة بجزأيها الثابت والمتحرك

    أثناء أعمال التنقيب

    بدء الكشف عن أحد المعازب

    أحد المعازب وقد اتضحت معالمه

    استمرار التنقيب في المعزب

    معزب آخر

    معازب في الجدران

    قبور فارغة في أرضية المدفن

    أحد القبور في أرضية المدفن

    أحد القبور في الأرضية وتبدو المعازب في الجدران

    نظرة عامة للمدفن تظهر المعازب في جدرانه

    معازب الدفن في جدران المدفن
    إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

    تعليق


    • #92
      هذا الاشي الصح
      لاتكون معهم الوليد اعترف
      اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
      http://www.rasoulallah.net/

      http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

      http://almhalhal.maktoobblog.com/



      تعليق


      • #93
        هههههههههههههههههههههههههه...

        أمنيتي...
        إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

        تعليق


        • #94
          صراحة شي حلو وجميل ورائع الي ابعد الحدود

          فعلا دمشق اقدم مدينه

          يعطيك العافيه اخوي الوليد علي النقل
          [CENTER] [/CENTER]

          تعليق


          • #95
            أهلا أخي أبو فيصل, نورتم...

            والله شيء جميل صراحة, و يخلينا نتفائل...
            إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

            تعليق


            • #96
              جانب مشفى المجتهد
              الله أكبر
              خليني أروح أشاهد على أرض الواقع
              والله اكتشاف قوي
              والمنطقة يوجد فيها انتشار سكاني شديد
              ادعوا لي بالشهادة في سبيل الله

              تعليق


              • #97
                و لسا ما شفت حضرتك يعني...

                أنتف شعراتي منك...
                إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                تعليق


                • #98
                  البعثة الآثارية اليابانية تباشر أعمالها في أحد المدافن التدمرية


                  17/أيلول/2009


                  تباشر البعثة الأثارية السورية اليابانية المشتركة أعمالها لهذا الموسم في أحد المدافن التدمريّة المهمة الواقعة على سور تدمر الدفاعي شمال المدينة.

                  وأشارت وكالة الأنباء سانا إلى أنّ أعمال البعثة تتركز على الدراسة، والتنقيب، والرفع الهندسي والطبوغرافي لهذا الموقع، بهدف متابعة مخططات الانهيار لعناصر المدفن بوضعها الراهن، وتبيان العناصر المعمارية الجنائزية والزخرفية لتأهيل المدفن وإعادة بنائه.

                  يتكون المدفن الذي يتمّ العمل به الآن من بناء مربع الشكل طول ضلعه 11 متراً، وله بوابة تؤدي إلى باحة سماوية مكشوفة تحيط بها غرف ومعازب الدفن قبور متعالية فوق بعضها كانت تستخدم قديماً لدفن جثث الموتى في القرنين الثاني والثالث الميلاديين.


                  إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                  تعليق


                  • #99
                    أخي الوليد ،،،

                    تعليق


                    • أهلا أخت حواء...

                      نورتي بحضورك...
                      إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                      تعليق


                      • العثور على نقدٍ مهم للملك الظاهر غازي وأثار أخرى في قلعة مصياف


                        04/تشرين الأول/2009

                        نقدٌ مهمٌ للملك الظاهر غازي بن صلاح الدين الأيوبي، ومنشأةٌ صناعية هامة محفورة بالصخر، عثرت عليها البعثة الآثارية التنقيبية الوطنية العاملة في قلعة مصياف لموسمها التنقيبي الثامن، بالإضافة إلى عددٍ من الفصوص الزجاجية والحجرية.

                        وعن طبيعة المنشأة الصناعية التي عثرت عليها البعثة قال الدكتور هيثم حسن -رئيس بعثة التنقيب الوطنية-، وفقاً لما نقلت وكالة الأنباء سانا، إنّ المنشأة الصناعية عبارة عن إحدى القاعات التي لا تزال آثارها باقية في الصخر المحفور بالمستوى الأول من مستويات القلعة والتي تبلغ أطوالها 4 × 4 متر، حيث تمّ الكشف عن أخاديد محفورة في الصخر طول كلٍّ منها متر، وبعرض 20 سنتيمتراً، وعمق 15 سنتيمتراً، حيث تعود إلى القرن الثالث عشر في العصر الأيوبي بين عام 1140-1273 م. وقد بيّن رئيس بعثة التنقيب أنّه عُثر أيضاً على مجموعة من القطع الأثرية الهامة التي تشير إلى الحياة اليومية والفنية للناس في ذلك العصر، من أهمها: فصوص زجاجية كانت تزين لوحات موزاييك، وفصوص حجرية على شكّل معينات كانت تزين أرضيات بحرات، إضافةً إلى مجموعات متكاملة من الفخار من جرار كاملة وصحون خزفية وكؤوس تعود في مجملها إلى
                        العصر الأيوبي، والمملوكي، والعثماني.

                        كما أوضح أنّه تمّ العثور أيضا على مجموعة من الفخاريات المصنوعة في محافظات
                        دمشق، والرقة، وحماة تدلّ على وجود علاقات قوية بين هذه المناطق خلال تلك العصور وبعض اللقى المعدنية والعظمية التي تشير إلى الحياة في القلعة خلال مراحل تاريخية مختلفة.
                        إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                        تعليق


                        • لأول مرة في تدمر اكتشاف قبور أثرية لأطفال تعود للفترة البيزنطية
                          الاخبار المحلية

                          اكتشفت بعثة التنقيب الأثرية السورية اليابانية المشتركة عددا من القبور الفردية في تدمر، والتي يعثر عليها لأول مرة، بداخلها هياكل عظمية لأطفال تم دفنهم داخل هذه القبور بطريقة وجود حفرة اللحد داخل القبر، كما اكتشفت البعثة جرة فخارية بداخلها هيكل عظمي لطفل رضيع دفن داخل الجرة.


                          وقال مدير التنقيب في مديرية آثار تدمر إن "هذه المكتشفات تعود في تاريخها إلى الفترة البيزنطية أثناء ترميم سور تدمر في القرن السادس الميلادي"، مبينا أن "البعثة حفظت الهياكل العظمية في صناديق خاصة ليتم دراستها وتصويرها وتوثيقها من قبل المختصين".
                          وأضاف مدير التنقيب أن "المدفن الذي يتم العمل به الآن يتكون من بناء مربع الشكل طول ضلعه 11 مترا وله بوابة تؤدي إلى باحة سماوية مكشوفة تحيط بها غرف ومعازب الدفن".
                          من جهته، قال رئيس البعثة عن الجانب الياباني البروفسور سايتو إن "الهدف من عمل البعثة متابعة مخططات انهيار عناصر المدفن والتنقيب في محتواه وتبيان العناصر المعمارية الجنائزية والزخرفية لتأهيل المدفن وإعادة بنائه وإعداده للزيارة".
                          مشيرا إلى أن "أعمال البعثة تعد من نتائج الاتفاقية الموقعة بين المديرية العامة للآثار والمتاحف ومعهد نارا الياباني للأبحاث الأثرية".
                          يشار إلى أن تدمر هي مدينة أثرية تعد من أقدم المدن التاريخية في العالم التي تنتشر أوابدها على مساحة كبيرة مثل الشارع المستقيم الذي تحيط به الأعمدة وقوس النصر والمسرح والمدرج والساحة العامة والقصور والمعابد وأهمها معبد بل (بعل) والمدافن الملكية وقلعة ابن معن وتماثيل وآثار كثيرة تنطق بعظمة مدينة تدمر التي نافست عاصمة الإمبراطورية روما أيام مجدها وأصبحت عاصمة لأهم ممالك الشرق مملكة تدمر.
                          إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                          تعليق


                          • أخي الوليــــد ،،،

                            موضوع متكامل ومتجدد ،،،

                            تعليق


                            • ما شاء الله عليك اخوي الوليد
                              ادعوا لي بالشهادة في سبيل الله

                              تعليق


                              • العثور على لوحة تمثل الجنة والجحيم في قلعة المرقب بطرطوس


                                08/تشرين الأول/2009


                                لوحة جدارية تمثّل الجنة والجحيم عثرت عليها البعثة الأثارية السورية الهنغارية المشتركة في موقع قلعة المرقب في بانياس بمحافظة طرطوس، حيث تعدُّ هذه اللوحة من أكبر اللوحات المحفوظة في فترة العصور الوسطى (القرن 12 م).

                                وعن طبيعة هذه اللوحة، قال إدمون العجي -رئيس الجانب السوري في البعثة العاملة في الموقع- لوكالة الأنباء سانا: «إنّ اللوحة عبارة عن شريط بطول 6 أمتار، وارتفاع 3 أمتار. وتمتدُّ على جدارٍ في أحد الغرف المكتشفة، وتحتوي على مشهدين يدلان على الجنة والجحيم». وقد أضاف العجي أنّ الرسم أُنجز بيد فنان فرنجي في القرن 12 م على جدار الكنيسة التي كانت في ذلك الموقع قبل أن تتحول إلى جامع في
                                الفترة المملوكية.

                                من جهةٍ أُخرى أشار رئيس البعثة السورية إلى أنّ البعثات الوطنية سبق أن اكتشفت بعض الرسوم الجدارية في الغرفتين المقدستين الملحقتين بهيكل الكنيسة.
                                إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                                تعليق

                                يعمل...
                                X