إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مجموعة أخبار جديدة عن البعثات و المكتشفات في سوريا

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة مستكشف مشاهدة المشاركة
    اليك التصحيح اخوي الوليد
    إلقاء القبض على تجار الذهب العباسي

    الرقة- عارف أبو لؤي:
    تمكن فرع الأمن الجنائي في الرقة من إلقاء القبض على المدعو رمضان /خ/ تولد 1970 في منزله الكائن شرق مدينة الرقة وبحوزته 49 قطعة نقدية ذهبية أثرية تعود الى العهد العباسي، إذ ومن خلال البحث والمتابعة ونتيجة المعلومات الوادرة الى العميد أكرم حسن بصو قائد الشرطة تفيد المعلومات بوجود شخص وبحوزته قطع أثرية ما دفع العميد نوري الفندي رئيس الفرع للتحرك بسرعة عبر خطة تكليف الرائد مصعب أبو ركبه بالتنكر بهيئة تاجر آثار والتوجه للمكان ليعرض شراء القطع بعد المعاينة، حيث تم الاتفاق وإلقاء القبض عليه وإحضاره الى مركز الفرع وبالتحقيق معه اعترف بأنه قد عثر على القطع الأثرية، وذلك أثناء قيام البلدية بحفر مجاري الصرف الصحي في تلك المنطقة وأن عثوره عليها بالصدفة، كما اعترف بإقدامه على بيع قطعه للمدعو /و-ع/ بمبلغ 28 ألف ليرة سورية، وكذلك بيع عشرين قطعة للمدعو/م-ع/، ألقي القبض على الجميع وتم استدعاء خبير المتاحف بالرقة وبعد إجراء الخبرة تبين بأن القطع النقدية تعود الى العهد العباسي. قدم الجميع الى القضاء مع المصادرات، ويذكر أن القيمة النقدية قدرت بأكثر من 50 مليون ليرة سورية!!.


    يا حرام يا أخوي يا حرام...

    ما جريمة هي بحق ذاتها, 28000 ثمن قطع ثمنها ملايين...
    إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

    تعليق


    • موقع آثري جديد يضم 14 قطعة ذهبية في سوريا

      الرقة: عثرت البعثة الهولندية العاملة في موقع الصبي الأبيض بمحافظة الرقة شمال شرق سوريا في أحد القبور على مكتشفات أثرية تضم 14 قطعة ذهبية بينها خاتمان وأقراط وهياكل ذهبية مطعمة بالحجارة الكريمة، بالإضافة إلى أدوات برونزية وحديدية وخزف.
      وقال أنس الخابور مدير أثار ومتاحف الرقة:" إن أهم الاكتشافات هى أرشيف تاميتى فى المكتب الادارى فى القصر والارشيف يضم المئات من اللوحات المسمارية ذات المواضيع المختلفة وقد حملت اللوحات ختم أحد أهم المسؤولين فى منطقة (تل الصبى الأبيض) ".
      وأوضح في تقرير نقلته الوكالة العربية السورية للأنباء "سانا" أن البعثة استطاعت خلال الموسم الحالى العثور على بعض الفخار الملون وعليه رسومات بأشكال هندسية وسكين برونزية بحالة جيدة بطول 30سم وهى مزخرفة، إضافة إلى عثورهم على أختام حجرية مسطحة وعدد من اللوحات المسمارية وعلى جدران غرف وتنانير وقبور وجد فى أحدها صحن حجرى لونه أبيض و محزز .
      الجدير بالذكر أن موقع تل الصبى الأبيض يقع شمال مدينة الرقة 80 كم وبالقرب من وادى البليخ وقد عملت فيه بعثة هولندية منذ عام 1982 برئاسة البروفسور موريس فان لون ويتابع العمل حالياً الدكتور بيتر اكر منس، حيث دلت التنقيبات على اكتشاف سلسلة من المستعمرات ترجع إلى عصور ما قبل التاريخ محفوظة جيداً.
      ادعوا لي بالشهادة في سبيل الله

      تعليق


      • اكتشاف مغارة أثرية تعود إلى الفترة الرومانية في أريحا بإدلب


        09/شباط/2010
        اُكتشفت مغارة أثريّة يعود تاريخها إلى نهاية الفترة الرومانية في بلدة منطف التابعة لمنطقة أريحا بمحافظة إدلب، وذلك أمس الاثنين 8 شباط 2010.

        وقال نيقولا كباد -رئيس دائرة آثار إدلب-، وفقاً لما نقلت وكالة الأنباء سانا: «إنِّ المغارة التي تتوضع على مساحة 2,5 إلى 3 دونمات، تعود إلى القرن الثالث الميلادي». كما أوضح كباد أنّ المغارة هي الأولى في المحافظة بهذا الحجم، وأنّها تقع ضمن منطقة صخريّة في جبل الزاوية. وقد بيّن كباد أنّه تمَّ العثور فيها على كسر فخارية وعظام حيوانات قديمة ومفترسة، حيث تمّ الدخول إليها عن طريق فتحة بطول مترين وعرض متر تقريباً.

        من جهته بيّن مصطفى قدور -معاون رئيس شعبة التنقيب في الدائرة- أنّ النوازل المتوضعة في سقف المغارة ترتفع لـ5 أمتار، فيما تدُّل الصواعد في أرضها على ترشح مياه الأمطار من الصخور الكلسية وحدوث تفاعل مع الرطوبة، مما أدَّى لتشكل هذه الصواعد والنوازل ذات الأحجام المختلفة على مساحة كبيرة من ارض المغارة تصل إلى 80٪ من مساحتها
        إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

        تعليق


        • الله يعطيكم العافيه



          تعليق


          • مواطن سوري يعثر على نقود هيلنستية تعود إلى فترة الإسكندر الكبير قرب قلعة نجم في منبج


            01/آذار/2010
            مجموعة من النقود الهيلنستية، تعود إلى فترة الإسكندر الكبير، عثر عليها أحد المواطنين بالقرب من قلعة نجم في منطقة منبج بمحافظة حلب.

            هذا وقد بيّن الدكتور يوسف كنجو -رئيس شعبة التنقيبات الأثرية في مديرية آثار ومتاحف حلب-، وفقاً لما نقلت وكالة الأنباء سانا، أنّ العلبة التي حوت النقود لها غطاءٌ مثبّت من طرفٍ واحد بواسطة مسمار، وتتميّز بنتوءين صغيرين يُستخدمان في فتح العلبة ومسكها. كما وذكر أنّها تحتوي على فئتين من النقود الأولى: 137 قطعة نقدية فضية هيلنستية من فئة 4 دراخمات «التيترا دراخما»، وعلى وجه النقد صورة تمثل الإسكندر يرتدي على رأسه جلد الأسد، وعلى ظهر النقد الإله زيوس يجلس على العرش ويمدّ يده اليمنى ليقف عليها النسر، وكتب بحروف يونانية اسم الملك الإسكندر على 34 قطعة، وكلمة الإسكندر فقط على 81 قطعة، واسم الملك فيليب على 22 قطعة.

            أما الفئة الثانية من النقود: هي عبارة عن 115 قطعة نقدية فضية هيلنستية من فئة الدراخما، تحمل نفس صور القطعة الأولى، حيث كتب اسم الإسكندر على 100 قطعة بحروف يونانية، في حين كتب اسم فيليب على 15 قطعة فقط.

            وأشار كنجو إلى أنّ المديرية تقوم بإعداد الدراسات الآثارية والتاريخية لهذه المجموعة من النقود التي بلغ وزنها الإجمالي 2800 غرام. كما ستقوم المديرية بمنح المواطن جاسم الحاج جبلي مكافأة تشجيعية تتناسب مع قيمة الأثر المادي وفقاً للمادة 35 لقانون الآثار، والتي تنصّ على أنّه يحق لكل مواطن عثر على كنز أثري التعويض بما يعادل جوهر الأثر.


            اكتشف سورية
            إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

            تعليق


            • اكتشاف 5 مدافن أثرية قديمة في منطقة داريا في ريف دمشق
              الاخبار المحلية

              أعلنت دائرة آثار ريف دمشق يوم الثلاثاء عن اكتشاف 5 مدافن أثرية تقود للقرنين الثالث والرابع الميلادي في منطقة داريا في محافظة ريف دمشق.


              ونقلت وكالة الانباء السورية (سانا) عن مدير آثار ريف دمشق محمود حمود قوله إن "المدافن محفورة ضمن تربة قاسية ولها مداخل مغلقة بألواح حجرية يتم عبرها النزول إلى بهو المدفن"، مشيرا إلى أن "الاكتشاف تم خلال قيام أحد المواطنين بالحفر لإشادة بناء سكني في المنطقة".
              وأضاف حمود أن "بعض المدافن احتوى على عشرات الهياكل العظمية لذكور وإناث من الأطفال والبالغين"، مرجحا أن "تكون هذه المدافن الجماعية لعائلة بعينها وقد ظلت قيد الاستخدام لفترة طويلة قاربت الـ 100 عام".
              واحتوت المدافن على بعض اللقى تتمثل في بعض الأواني الزجاجية والفخارية وبعض الحلى كالخواتم والأطواق والخرز والأقراط والأجراس المصنوعة من البرونز والحديد والزجاج والخشب والحجارة الكريمة ، وعدد من اقراط صنعت من الذهب.
              من جهة ثانية، اعلنت الدائرة العثور على مدفن جماعي يعود لنفس الفترة في بلدة اشرفية صحنايا مبني من الحجارة البازلتية المنحوتة بداخله عددا من الهياكل العظيمة بالاضافة إلى أوان زجاجية ومعدنية وخشبية.
              يشار إلى أن دائرة آثار ريف دمشق في منطقة داريا القديمة اكتشفت في السنوات الـ 5 الاخيرة تل أثري في محيط المدينة يعود إلى الآلف الثالث قبل الميلاد، بالاضافة إلى العثور على تمثالين منحوتين من الحجر الرخامي المائل للصفرة يمثل كل منهما إمرأة تحمل طفلها الرضيع.

              سيريانيوز

              إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

              تعليق


              • شكرا للخوة مستكشف والوليد على النشاط المتميز

                بارك الله فيكم وزادكم من علمه
                مهما كان حجم المؤامره كبير

                سنبقى اقوى من كل الظروف



                sigpic

                تعليق


                • تسلم أخوي الاماكن...


                  إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                  تعليق


                  • البعثة الوطنية العاملة في موقع تل فخار تعثر على 149 قطعة أثرية تعود إلى العصر العباسي


                    21/آذار/2010
                    عثرت البعثة الأثارية الوطنية العاملة في موقع تل الفخار في الرقة على 149 قطعة أثرية متنوعة تعود إلى العصر العباسي.

                    وعن طبيعة هذه اللقى، قال محمد سرحان الأحمد -مدير آثار الرقة-، وفقاً لما نقلت وكالة الأنباء سانا: «إنِّ اللقى تضمّ مجموعةً من الصحون الخزفية المزخرفة، والأسرجة، وبعض الكؤوس والأكواب الخزفية والفخارية، ومجموعة من الجرار الفخارية المطلية باللونين الأخضر والفيروزي، والأوتاد الفخارية، وأفران لصناعة الفخار والزجاج».

                    وقد أشار الأحمد إلى أنّ هذا الكشف يدلّ على الدور الذي لعبته الرقة في العصر العباسي المبكر في مجال التعدين وصناعة الخزف والزجاج والمنتجات الفخارية، وهي دلالة أُخرى على أنّ الرقة كانت في تلك الفترة تشكل العمود الفقري في إنتاج وصناعة مثل هذه المواد وتصديرها إلى المدن العربية والإسلامية.
                    إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                    تعليق


                    • العثور على مدفن يعود للعصر الروماني في جبلة
                      الاخبار المحلية

                      عثر على مدفن أثري يعود للعصر الروماني في زاوية أحد الأبنية التي تقام حديثاً في منطقة الفيض الغربية جنوب مدينة جبلة بالقرب من الكورنيش البحري.


                      وقال مدير الآثار المهندس إبراهيم خيربك إنه "تم العثور يوم الثلاثاء في منتصف الشهر الجاري على مدفن يعود للعصر الروماني".
                      وأضاف خير بك أن "المديرية قامت مباشرة بأعمال الكشف في المكان والتي أظهرت أن المدفن يتكون من مدخل وثلاث معازب لدفن الموتى، كما ظهرت عدة جرار فخارية صغيرة الحجم جميعها غير كاملة".
                      وأشار مدير الاثار في اللاذقية إلى أن "مديرية الآثار في جبلة ستستمر في العمل لكشف المدفن من الخارج والجوار ليتبين لنا فيما إذا كان له تتمات أخرى غير منظورة أو متوقعة، كما سنتابع أعمال الدراسة والتوثيق والرسم الهندسي للموقع".
                      عاطف عفيف- سيريانيوز- اللاذقية
                      إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                      تعليق


                      • سنعود بأذن الله لنشر الاخبار بشكل كامل, هناك العديد من الاخبار التي يجب أن تطلعو عليها, سأنقلها لكم بالترتيب...
                        إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                        تعليق


                        • تمثالان برونزيان يمنيان يعودان بعد غد من رحلة ترميم وعرض بمتحف اللوفر


                          صنعاء – سبأنت :
                          تتسلم هيئة الآثار والمتاحف بعد غد بصنعاء تمثالين لأسدين يمنيين برونزيين بعد رحلة ترميم وعرض استمرت عام كامل بمتحف اللوفر بالعاصمة الفرنسة باريس .

                          وأوضح رئيس الهيئة العامة للآثار والمتاحف الدكتور عبدالله باوزير أنه قد تم تشكيل لجنتين لإستقبال وفحص ومطابقة واستكمال إجراءات تسلم الأسدين ليتم توريدهما وعرضهما.. كما سيتم أقامة احتفائية خاصة بالتعاون والتنسيق مع شركة توتال التي ساهمت في تمويل هذا المشروع العلمي.

                          وأشار إلى انه تم ترميم وعرض تمثالي الأسدين اليمنيين منذ عام تقريباً، بمحتف اللوفر بناء على اتفاق وقعته الهيئة مع اللوفر في أكتوبر من العام الماضي.

                          وأضاف باوزير في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إن الأسدين الذين يعودان لكل من المتحف الوطني بصنعاء ومتحف الآثار بمدينة إب،قد حظيا باهتمام زوار متحف اللوفر لقيمتهما التاريخية التي تثبت عراقة إبداع الإنسان اليمني.

                          ويعود تمثال الأسد التابع للمتحف الوطني إلى القرن الأول قبل الميلاد، فيما يعود تاريخ تمثال الأسد التابع لمتحف آثار اب إلى ما بين القرنين الثاني والثالث قبل الميلاد.

                          وثمن رئيس الهيئة تعاون سفارة اليمن في فرنسا، والمسؤولين في المتحف اللوفر بفرنسا وخاصة مدير قسم ترميم الآثار الشرقية/ فرنسواز ديمونز/ لجهودهم ودورهم البارز في إنجاح نقل هذين التمثالين وعرضهم، وكذا دورهم في تعزيز علاقات التعاون بين الهيئة ومتحف اللوفر بفرنسا.

                          الجدير بالذكر أن التمثال الخاص بمتحف آثار إب يبلغ طوله (40 سم و 37 سم عرض)، أما تمثال الأسد التابع للمتحف الوطني فيصل الى ( 67 سم طول و66 سم عرض وقطره 22.6 سم ،ويرتكز على قاعدة قطر سمكها 5 سم ).



                          مصدر الخبر : سبأ نت-16/10/2010

                          تعليق


                          • إحباط أكبر محاولة تهريب للآثار من الجزائر نحو اسرائيل




                            تمكنت خلية مكافحة تهريب الآثار بالدرك الوطني بالجهة الشرقية للوطن من استرجاع 1624 قطعة أثرية، كان سيتم تحويلها إلى الخارج على مستوى الشريط الحدودي الشرقي وذكر باحثين في التاريخ ومختصين في علم الآثار، أن الشمعدان الذي عثر عليه عند أفراد الشبكة هو رمز تاريخي وديني عند اليهود، وأن الطلب عليه في المتاحف الإسرائيلية يدخل في خانة استراتيجية استرجاع الرموز التاريخية والدينية، خاصة الأثرية منها للكيان الصهيوني.

                            ولم يستبعد باحثو علم الآثار أن تكون وجهة الشمعدان تل أبيب مرورا بتونس وليبيا ومصر، وأن عصابات التهريب التي تخصصت في سرقة الآثار تعتمد عموما على الانترنت أو ما يعرف بـ"المزادات الإلكترونية"، حيث يطلب تجار الآثار عينات محددة مقابل مبالغ مالية خيالية، ومن بين ما يصنف في هذه الخانة قضية الشبكة التي تمكن أفراد الدرك من تفكيكها بتبسة وحجز رأس فرعوني وشمعدان مصنوعين من المعدن الأصفر يرمز أحدهما للديانة والتاريخ اليهودي.

                            ونجحت خلية مكافحة تهريب الآثار في تفكيك شبكات للتهريب وتوقيف العشرات من المتورطين في المساس بالتراث الثقافي.

                            وتوصلت التحقيقات إلى لجوء شبكات تهريب الآثار إلى تحويلها إلى بعض الدول المجاورة لبيعها للأجانب بمبالغ مالية خيالية، خاصة المقتنيات التي كانت تخص عظماء تاريخيين سكنوا الجزائر قبل أكثر من 15 قرنا من الوندال والبيزنطيين والرومانيين.

                            وفي هذا السياق، نجح أفراد فصيلة الأبحاث والتحريات بالمجموعة الولائية للدرك بتبسة، نهاية الأسبوع الماضي، في توقيف شبكة مختصة في المتاجرة بالقطع الأثرية التي يتم استخراجها من المواقع الأثرية على مستوى المدن الشرقية، خاصة منها الشريط الحدودي الشرقي و جاءت بناء على معلومات توصل إليها عناصر فرقة الأبحاث والتحريات، تفيد بتواجد مجموعة تنشط في إطار بيع تحف أثرية تعود إلى القرون الوسطى.

                            وعلى إثر هذه المعطيات، تم تكثيف عمل أفراد الفصيلة، وتوصل المحققون إلى كون المجموعة تقوم بالمتاجرة بالقطع الأثرية صغيرة الحجم التي يتم تداولها بسهولة.

                            كما تعرف المحققون على شخصين سهر أفراد الفصيلة على رصد تحركاتهما كلا على حدة. وفي هذا الصدد عثر بحوزة الموقوف الأول المدعو "ش. ص" على قطعة أثرية نادرة من المعدن الأصفر، كان على موعد مع شخص آخر لبيعها وسط مدينة تبسة.

                            وبعد مواصلة التحريات وإخضاع الموقوف للتحقيق، تم التوصل إلى الشخص الثاني الذي باغته أفراد الفصيلة بعد رصد جميع تحركاته على مستوى المخرج الغربي لمدينة تبسة بالطريق المؤدي إلى ولاية قسنطينة، وكان بصدد بيع تحف وقطع أثرية من المعدن الأصفر، حيث بعد تفتيشه تم العثور بحوزته على كيس به قطعة أثـرية فرعونية بها رأسان، رأس فرعوني بقاعدة مصنوعة من المعدن الأصفر وحاملة شموع مزركشة مصنوعة من نفس المعدن، تقدر قيمتها المالية بـ100 مليون سنتيم. وبعد إتمام الإجراءات القانونية، تمت إحالة الموقوفين على وكيل الجمهورية الذي أمر بإيداعهم الحبس المؤقت.

                            مصدر الخبر : الجزائر-28/9/2010

                            تعليق




                            • صورة ارشيفية


                              اكتشاف مقبرة عمرها نحو 42 قرنا بجوار مقابر العمال بناة الاهرام

                              القاهرة (رويترز) - أعلنت وزارة الثقافة المصرية يوم الاثنين عثور بعثة أثرية مصرية على مقبرة أثرية كبيرة بمنطقة الاهرام جنوبي القاهرة ترجع للاسرة الفرعونية الخامسة (نحو 2492-2345 قبل الميلاد) وتقع بجوار مقابر العمال بناة الاهرام ويرجح أن تكون بداية للعثور على مقابر أخرى لغير العمال.

                              وقال رئيس البعثة زاهي حواس الامين العام للمجلس الاعلى للاثار في بيان ان المقبرة المكتشفة "هي الاولى من نوعها" وترجع لأحد كبار رجال الدين واسمه "رودج-كا" وشغل عدة مناصب وحمل ألقابا منها المعروف لدى الملك ومطهر الملك خفرع ومفتش كهنة التطهير للمجموعة الهرمية للملك خفرع اذ كانت المعابد تدار بعد وفاة الملوك ويشرف عليها الكهنة والاداريون من خلال الاوقاف الملكية.

                              وخفرع هو رابع ملوك الاسرة الرابعة (نحو 2613-2494 قبل الميلاد) والتي تعرف ببداية المملكة المصرية القديمة وشهدت بناء الاهرام الثلاثة الكبرى.

                              وقال حواس ان التخطيط المعماري للمقبرة يجمع بين طراز المقابر المنحوتة في الصخر والمقابر المشيدة حيث يوجد جزء منها داخل الصخر والباقي خارجه وعثر بداخلها على نقوش تصويرية ملونة تمثل "رودج-كا" وزوجته وبينهما مائدة تحمل القرابين من الذبائح كالثيران والطيور والخبز كما تحتوى نقوش المقبرة على مناظر للحياة اليومية مثل الرعي وحلب الابقار "ومنظر فريد لولادة أحد العجول" وصيد الاسماك والتنزه والرحلة عبر نهر النيل وبعض الرقصات.

                              وأضاف أن مسطحات المقبرة استغلت في تسجيل مناظر لموضوعات متنوعة مرجحا أن تكون المقبرة بداية للعثور على مقابر أخرى تخص طبقات غير العمال.


                              مصدر الخبر : رويترز ووكالات-18/10/2010

                              تعليق


                              • مرحبا بكم ، أخوكم الجديد

                                تعليق

                                يعمل...
                                X